لا توجد بلدة تجارية ألمانية لا يوجد فيها العديد من الشركات اليهودية المحترمة والمحترمة. لكن مما لا جدال فيه أن للسامية نصيب كبير في الأكاذيب والخداع ، في الجشع الخادع للحقد المؤسِّس ، وهو تواطؤ خطير في تلك المادية المشينة في عصرنا ، التي تعتبر كل عمل عملاً فقط وتخنق الحماس القديم المريح. لأن عمل شعبنا يهدد ؛ في آلاف القرى الألمانية يجلس اليهودي الذي ينتشر خارج جيرانه